الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
.حِبَّان بن بُحّ الصُّدَائي: .حِبَّان بن العَرِقَة: حدثنا حَبِيب بن الحَسَن، حَدَّثَنا المَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا ابن أَيُّوب، حَدَّثَنا أبو نُعَيْم، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعْد، عن ابن إسحاق حَدَّثني عَاصِم بن عُمَر بن قَتَادة: أن حبان بن قَيْس بن العَرِقَة أحد بني عامر بن لُؤَيّ رماه يعني – سَعْد بن مُعاذ – فقال: خذها وأنا ابن العرقة فقال سَعْد: عرق الله وجهك في النار. حَدَّثَنا الحُسَين بن إسماعيل، حَدَّثَنا ابن كرامة، حَدَّثَنا ابن نمير، عن هشام، عَن أبيه، عن عائشة قالت: أصيب سَعْد يوم الخَنْدق رماه رجل من قُرَيْش يقال له: حِبَّان بن العَرِقَة في الأَكْحَل فضرب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب. حَدَّثَنا مُحمَّد بن عَبد الله بن عَتَّاب، حَدَّثَنا القَاسِم بن المُغِيرَة، حَدَّثَنا إسماعيل بن أُوَيْس حَدَّثني إسماعيل بن إبراهيم، عن عمه موسى بن عُقْبَة في المغازي قال: والذي رمى سَعْد بن مُعاذ: جَبَّان بن قَيْس. أحد بني العَرِقَة. كذا قال بالجيم وقول هشام وابن إسحاق هو الصحيح المحفوظ. والعَرِقَة: هي قِلاَبَة بنت سَعْد بن سهم. .حِبَّان الصَّائغ: .حِبَّان بن يُوسُف الصَّدَفي: .وحِبَّان صاحب الدَّثْنِيَّه: .حِبَّان: .حِبَّان بن يَسَار أبو رُوَيْحَة الكلابي: .حِبَّان بن عَطِيَّة: حَدَّثَنا علي بن عَبد الله بن مُبَشِّر، حَدَّثَنا مُحمَّد بن حَرْب، حَدَّثَنا علي بن عَاصِم، عن حصين، عن سَعْد بن عُبَيْدة قال: شاهدت أبا عبد الرَّحْمن السُّلَمي وحِبَّان بن عَطِيَّة السلمي فذكر أبو عبد الرَّحْمن عُثْمان وفضله، وذكر كفه عن الدماء وذكر حِبَّان بن عَطِيَّة علي بن أبي طالب وفضله وذكر قيامه، وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر، فغضب أبو عبد الرَّحْمن وقال: قد علمت ما جرأ صاحبك على الدماء؟ فقال له حبان: وما جَرَّأَه على الدماء؟ قال: شيء سمعته يحدثه، قال: كتب حاطب بن أبي بَلْتَعَة إلى أهل مكة الحديث. .حِبَّان أبو مَعْمَر: .حِبَّان بن عَاصِم العَنْبَرِي: .حِبَّان بن جَزْء: .حِبَّان بن جزء: .حِبَّان بن أبي جَبَلَة القُرَشِيّ: .حِبَّان بن علي العَنزي أخو مندل: حَدَّثَنا مُحمَّد بن عَبد الله بن غيلان، حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن بن أبي حَمَّاد المُقْرئ قال: رثى حِبَّان مَنْدَلاً أخاه وكان يقال لمندل عَمْرو فقال: .حِبَّان بن مُهَيْر: .حِبَّان بن موسى المَرْوَزِيُّ أبو مُحمَّد: .حِبَّان بن نافع بن صَخْر بن جويرية: .حِبَّان بن عَمَّار: حَدَّثَنا مُحمَّد بن إسماعيل الفارسي، حَدَّثَنا علي بن عَبد الله بن مبارك الصَّنْعَاني، حَدَّثَنا حِبَّان بن عَمَّار البَصْري، حَدَّثَنا يَحْيى بن كثير، عن أَيُّوب السَّخْتِيَانِيّ، عن نافع، عن ابن عُمَر قال: اجتمع المهاجرين والأنصار على أن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بَكْر وعُمر وعُثمان. .حِبَّان بن عَمَّار: .حِبَّان أو حَيَّان: .حِبَّان بن إسحاق. .زَيْد بن حبان رقي: حَدَّثَنا عُثْمان بن أحمد، حَدَّثَنا حَنْبل بن إسحاق قال: سألت أبا عبد الله، عن زَيْد بن حِبَّان، رَوَى عنه أبو نُعَيْم؟ فقال: قد ترك حديثه وليس يروى عنه وكان زعموا يشرب حتى يسكر. .حِبَّان بن الأغلب بن تَمِيم: حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن الجراح الضَّراب، حَدَّثَنا إسحاق بن سيار، حَدَّثَنا حِبَّان بن أَغْلَب المَسْعُودي، حَدَّثَنا أبي، عن هشام بن حَسَّان، عن مُحمَّد بن سيرين، عَن أبي هُرَيْرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « خَزَائن الله عز وجل كلام إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون». .عبد الكريم بن إبراهيم بن حِبَّان بن إبراهيم الجَنْبِي: .إسماعيل بن حِبَّان بن واقد الوَاسِطيّ: .أحمد بن سِنَان بن أَسَد بن حِبَّان القَطَّان الوَاسِطيّ: .إبراهيم بن حِبَّان بن علي العَنَزي: حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن سَعِيد، حَدَّثَنا يَحْيى بن زكريا بن شَيْبَان حَدَّثَنا إبراهيم بن حِبَّان بن علي حَدَّثني أبي وعَمِّي، عن اللَّيْث بن سَعْد، عن يَزِيد بن أبي حبيب، عَن أبي الخَيْر، عن عُقْبة بن عامر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أحق الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج». وأمَّا حَبَّان بفتح الحاء حبان بن منقذ بن عَمْرو الأَنْصَاري له صُحْبَة شهد أحدا وما بعدها تزوج أروى الصغرى بنت رَبِيعَة بن الحارث بن عبد المطلب فولدت له يَحْيى بن حَبَّان. .حَبَّان بن واسع بن حَبَّان: حَدَّثَنا الحُسَين بن إسماعيل، حَدَّثَنا يَحْيى بن معلى، حَدَّثَنا ابن أبي مَرْيم، حَدَّثَنا ابن لَهِيعَة، عن جَعْفَر بن رَبِيعَة، عن حَبَّان بن واسع، عن عُرْوة، عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا جاوز الختان الختان وجب الغسل». .حَبَّان بن مُعَاوية: .حَبَّان بن المُجَشِّر: .حَبَّان بن هِلاَل أبو حبيب: .واسع بن حَبَّان بن مُنْقِذ: قال ابن حِبَّان حُسَين، عن يَحْيى بن مَعِين: واسع ويحيى وسَعْد بنو حَبَّان بن منقذ بن عَمْرو بن مالك. .مُحمَّد بن يَحْيى بن حَبَّان بن مُنْقِذ: .سَلَمة بن حَبَّان: وأمَّا: .حُبَّان بضم الحاء: .حبان بن مُحمَّد بن مَحْمُويَه البَيِّع: .مُحمَّد بن حُبَّان بن بَكْر بن عَمْرو البَصْري: .وأما حَنَان: .حَنَان بن خارجة: حَدَّثَنا علي بن مُحمَّد بن مهران السَّواق، حَدَّثَنا جَعْفَر بن مكرم وحدثنا أحمد بن مُحمَّد بن زِيَاد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن غالب قالا: حَدَّثَنا مُحمَّد بن سنان العوفي، حَدَّثَنا مُحمَّد بن مُسْلم بن أبي الوضَّاح، حَدَّثَنا العَلاء بن عَبد الله بن رافع، عن حَنَان بن خارجة السُّلمي، عن عَبد الله بن عَمْرو قال: جاء أعرابي جرىء فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: « أَخْبَرني عن الهجرة إليك أينما كنت؟ أم لقوم خاصة؟ أو إلى أرض معلومة؟ أو إذا مت انقطعت الهجرة؟». إبراهيم بن حَنَان سمع شهرا: أتيت المدينة أقتبس العلم فاتخذت بها أهلا. قال البُخَاري: عن عبدان، عن عيسى بن عُبَيْد، حَدَّثَنا إبراهيم بن حنان. فيما أخبرنا علي بن إبراهيم، عن ابن فارس عنه. .حَنَان الأَسَديّ: حَدَّثَنا أبو حامد مُحمَّد بن هارون الحَضْرميّ، حَدَّثَنا أبو يُوسُف يَعْقُوب بن إسماعيل بن حَمَّاد بن زَيْد، حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد القَطَّان، عن الحَجَّاج الصَّوَّاف، عن حَنَان، عَن أبي عُثْمان، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: «إذا أعطي أحدكم ريحانا فلا يرده فإنه أخرج من الجنة». وحنان هذا هو عم مُسَرْهَد والد مُسَدَّد. .حَنَان بن سَدِير بن حَكِيم بن صُهَيْب الصَّيْرَفي الكوفي: حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن سَعِيد، حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن الحسن القطواني، حَدَّثَنا حَنَان بن سَدِير قال: سَمِعتُ عَمْرو بن قَيْس يُحَدِّث عن الحكم، عن عبيدة، عن عَبد الله وقال مرة: عن الحكم، عن إبراهيم، عن عبيدة، عن عَبد الله قال: كنا عند النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فمر فتية من بني هاشم الحديث وقال فيه: «يخرج رجل من أهل بيتي يملأها عدلا كما ملئت ظلما وجورا». حَدَّثَنا مُحمَّد بن القَاسِم بن زكريا، حَدَّثَنا عباد بن يَعْقُوب، حَدَّثَنا حَنَان بن سَدِير قال: كنا عند حسن بن حسن فسأله سَعِيد بن مَنْصُور يعني المَشْرِقي: ما تقول في النبيذ؟ قال: يسكر كثيره؟. قال: نعم. قال: فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « كل مسكر حرام» ثم قال: حدثتني أمي فاطمة بنت الحُسَين، عَن أبيها، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: «من شرب شربة فلذَّ منها لم يقبل منه صلاة أربعين ليلة وكان حقا على الله عز وجل أن يسقيه من طينة الخَبَال». حَدَّثَنا مُحمَّد بن علي بن أبي رُؤْبَة، حَدَّثَنا العُطَارِديّ، حَدَّثَنا يُونُس، عن ابن إسحاق حَدَّثني هشام بن عُرْوة، عَن أبيه قال: كان ورقة بن نوفل يمر ببلال وهو يعذب على الإسلام وهو يقول: أحد أحد. فيقول وَرَقَة: أحدٌ أحدٌ والله يا بلال، ثم يقبل على من يفعل ذلك به من بني جمح وعلى أمية بن خلف فيقول: أحلف بالله لئن قتلتموه على هذا لأتخذه حنانا. .حَنَان بن أبي مُعَاوية القُبِّي: .مُحمَّد بن عَمْرو بن حَنَان الحِمْصِيّ: حَدَّثَنا عنه جماعة من شيوخنا منهم: أبو مُحمَّد بن صَاعِد وابنا المَحَامِلي. وأمَّا: .الحَنَّان مشدد النون: .الحَنَّان الجُهَنِيّ: وأمَّا: .الخُنَان: أن أبا حاتم السِّجِستاني حدثهم عن رجاله قالوا: وعاش نابغة بن جعدة واسمه قَيْس بن عَبد الله بن عُدس بن رَبِيعَة بن جعدة بن كَعْب بن رَبِيعَة بن عامر بن صَعْصَعة مائتي سنة وأدرك الإسلام وقال حين وفت له مِئَة واثنا عشر سنة: قال أبو حاتم: الخنان: مرض أصاب الناس في أنوفهم وحلوقهم وربما أخذ النعم وربما قتل. .وأما خُبَّان: .كَهْفُ خُبَّان: .باب جَارِيَة وحارثة: .جَارِيَة: .جَارِيَة بن ظَفَر: أخبرنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا داود بن رُشَيْد، حَدَّثَنا مروان يعني ابن مُعَاوية، حَدَّثَنا دَهْثَم بن قُرَّان أخبرنا عَقِيل بن دِينَار مولى جَارِيَة بن ظَفَر، عن جَارَيَة بن ظَفَر: أن دارا كانت بين أخوين فحظر في وسطها حظارا ثم هلكا وترك كل منهما عقبا فادعا عقب كل واحد منهما أن الحظار له من دون صاحبه فاختصم عقباهما إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فأرسل حُذَيْفَة بن اليمان فقضى بينهما بالحظار لمن وجد معاقد القمط تليه ثم رجع فأخبر النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «أصبت» أو قال: «أحسنت». حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا داود بن رشيد، حَدَّثَنا مروان، عن دَهْثَم بن قُرَّان اليمامي، عن نِمْران بن جَارِيَة، عَن أبيه: «أن عبدا مملوكا خرج فلقى رجلا فقطع يده ثم لقى آخر فشجه فاختصم مولى العبد والمقطوع والمشجوج إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فبدأ المقطوع فتكلم فأخذ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم العبد فدفعه إلى المقطوع ثم استعدى المشجوج فأخذ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم العبد المقطوع فدفعه إلى المشجوج فذهب المشجوج بالعبد ورجع المقطوع لا شيء له». أخبرنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا داود بن رشيد، حَدَّثَنا مروان، حَدَّثَنا دهثم، حَدَّثَنا نمران بن جارية بن ظفر، عَن أبيه: «أنه هاج بينه وبين رجل من بني عمه يقال له: حَنْظَلَة بن قَيْس قتال في مسرح غنمه وإن حَنْظَلَة قطع يد جارية بن ظفر من وسط ذراعه اليمنى فاختصما فيها إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وهو بالمدينة فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم جارية أن يهب له يده فقال: يا رسول الله: إنها يميني؟ قال: خذ ديتها بورك لك فيها. قال: فلما اصطلحا قال جَارِية للنبي صلى الله عليه وسلم: ما ترى في غلام ابتعته من سبي العَنْبر ألم التمس ناصيته لأتكثر من القوم حيث كان بيني وبين حَنْظَلَة الَّذي كان؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرى أن تنحله وتحسن نحله وتعتقه فإن مات ورثته وإن مت ورثك قال: ففعل أعتقه ونحله». .جَارِيَة بن قُدَامَة: حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن بن بشر بن الحَكَم، حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد، عن هشام بن عُرْوة: أَخْبَرني أبي، عن الأَحْنَف بن قَيْس، عن عم له يقال له: جَارِيَة بن قُدَامَة أن رجلا قال: يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا تغضب حتى أعاد عليه مرارا كل ذلك يقوله: لا تغضب». قال عبد الرَّحْمن: قال يَحْيَى: قال هشام فيه: قلت: يا رسول الله قال يَحْيَى: وهم يقولون: لم يدرك النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم. حَدَّثَنا مُحمَّد بن المُعَلَّى الشُّونِيزيّ، حَدَّثَنا يَعْقُوب الدَّوْرَقي، حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد، عن هشام، عَن أبيه، عن الأَحْنَف بن قَيْس، عن جَارِيَة بن قُدَامَة: «أن رجلا سأل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال: قل لي شيئا ينفعني وأقلل لعلي أعقله؟ قال: لا تغضب قال: فقال له ذلك مرارا كل ذلك يقول: لا تغضب». .جَارِيَة بن حُمَيْل بن نُشَبَة بن قُرْط الأَشْجعي: .جَارِيَة بن النُّعْمان البَاهِليّ: .جَارِيَة بن عبد الله الأَشْجعي: .جَارِيَة بن عامر بن مُجَمِّع بن العَطَّاف: وابناه مُجَمِّع ويزيد لهما صُحْبَة واستقامة مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم ورواية عنه. حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا علي بن حَرْب، حَدَّثَنا سُفْيان بن عُيَيْنة، عن الزُّهْري أخبره عَبد الله بن عُبَيد الله بن ثَعْلَبة، عن عَبد الرَّحْمن بن يَزِيد قال: سَمِعتُ عمي مُجَمِّع بن جَارِية يقول: ذكر النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم الدَّجَّال فقال: «يقتله ابن مَرْيم بباب لُدٍّ». حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عزيز حَدَّثني سلامة بن عقيل، عن ابن شِهَاب، عن عَبد الله بن ثَعْلَبة، عن عَبد الرَّحْمن بن يَزِيد بن جارية، عن عمه مجمع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « يقتله ابن مَرْيم بباب لُدٍّ». وكذلك قال يُونُس وابن جُرَيْج وليث بن سَعْد، عن الزُّهْري. وقال مَعْمَر والأَوْزَاعي، عن الزُّهْري، عن عَبد الله بن عُبَيد الله بن ثَعْلَبة، عن عَبد الرَّحْمن بن زَيْد، عن عَمِّه مُجَمِّع بن جَارِيَة. حَدَّثَنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا أحمد بن مَنْصُور، حَدَّثَنا عبد الرَّزاق أخبرنا معمر، عن الزُّهْري بذلك. وحدثنا أبو بَكْر النَّيْسَابوري، أَخْبَرني عَبَّاس بن الوليد، أَخْبَرني أبي، حَدَّثَنا الأَوْزَاعي حَدَّثني ابن شِهَاب، عن عَبد الله بن ثَعْلَبة الأَنْصَاري، عن عَبد الرَّحْمن بن زَيْد، عن عمه مُجَمِّع بن جَارِيَة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: «يقتل ابن مَرْيم الدجال بباب لُدٍّ». .ويَزِيد بن جَارِيَة الأَنْصَاري: .ابن جَارِيَة الأَنْصَاري: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن خَلَف الحَدَّاد، حَدَّثَنا مُعَاوية بن هشام، حَدَّثَنا سُفْيان، عن حُمْرَان بن أَعْيُن، عَن أبي الطُّفَيْل، عن ابن جَارِيَة الأَنْصَاري: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إن أخاكم النَّجَاشِيّ قد مات فصلوا عليه قال: فصفنا صفين». .زَيْد بن جارية الأَنْصَاري: حَدَّثَنا مُحمَّد بن جَعْفَر المَطِيري، حَدَّثَنا إسماعيل بن عَبد الله بن مَيْمُون، حَدَّثَنا أبو سلمة الخُزَاعي مَنْصُور بن سلمة، حَدَّثَنا عُثْمان بن عُبَيد الله بن زَيْد بن جَارِيَة الأَنْصَاري، عن عُمَر بن زَيْد بن جَارِية الأَنْصَاري حَدَّثني أبي زَيْد بن جَارِيَة: أن رسول الله صلى الله علي وسلم استصغر ناسا يوم أحد منهم زَيْد بن جَارِيَة يعني – نفسه – وذكر باقي الحديث. وحدثناه أبو بَكْر النَّقَّاش، حَدَّثَنا مُحمَّد بن شَاذان النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا البُخَاري، حَدَّثَنا أحمد بن آدم، حَدَّثَنا مَنْصُور بن سَلَمة بهذا نحوه. قال السُّكَّري، عن ابن حبيب: كل شيء في العرب حَارِثَة إلا: جَارِيَة بن سليط بن يربوع. وفي سُلَيْم بن مَنْصُور: جَارِيَة بن عبد عَبْس بن رِفَاعَة بن الحارث بن بُهْثة بن سُلَيْم. وفي الأَنْصَار: جَارِيَة بن عامر بن مُجَمِّع بن العَطَّاف بن ضُبَيْعَة بن زَيْد بن مالك بن عَوْف بن عَمْرو بن عَوْف بن مالك بن الأوس بن حَارِثَة. وجَارِيَة هذا هو المُنَافِق وهو والد مُجَمِّع وأخيه الَّذي ذكرناه قبل هذا. .جَارِيَة بن سُلَيمان: حَدَّثَنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، حَدَّثَنا عَبد الجَبَّار بن العَلاء، حَدَّثَنا مروان يعني – ابن مُعَاوية – حَدَّثَنا إسماعيل، عن جَارِيَة بن سُلَيمان قال: قال عَبد الله بن الزُّبَيْر: {مُدْهَامَّتَان} قال: خضراوان من الرِّيّ. .جَارِيَة بن بَلْج الصَّغِير أبو بَلْج الوَاسِطيّ: .جَارِيَة بن هَرِم أبو شيخ الفُقَيْمي: حَدَّثَنا أبو عُثْمان سَعِيد بن مُحمَّد بن أحمد الخياط، حَدَّثَنا إسحاق بن أبي إسرائيل، حَدَّثَنا جَارِيَة بن هَرِم أبو الشَّيْخ الفُقَيْمِيّ، عن إسماعيل بن مسلم، عن الحسن قال: نزل ضيف على علي بن أبي طالب عليه السَّلام فذهب يتقرب في الخصومة فقال: لعلك خصم؟ قال: نعم، قال: تحول عنا فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا أن نضيف خصما إلا ومعه خصمه. .زِيَاد بن جَارِيَة التَّمِيميّ: العَبَّاس بن مرداس بن أبي عامر بن جَارِيَة بن عبد بن عَبْس السُّلَمِي أسلم قبل الفتح وشهد حنينا وهو من المؤلفة قلوبهم رَوَى عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم حديثا، رَوَى عنه ابنه كِنَانة بن العَبَّاس وابنه جاهمة بن العَبَّاس بن مرداس يقال إن له صُحْبَة. .عَمْرو بن جَارِيَة اللَّخْمِيّ: عَمْرو بن جَارِيَة بن عُرْوة بن مُحمَّد بن عَمَّار، رَوَى عنه أُمَيَّة بن هِنْد ذكره البُخَاري فيما حَدَّثَنا علي بن إبراهيم، عن ابن فارس عنه. .أبو بَصِير عُتْبَة بن أَسِيد بن جَارِيَة بن أَسِيد الثَّقَفِي:
|